غدر

شممت عطر الغدر بأنفي …
قررت أن أطالب بحقوقي…
فأجابوني هكذا أنت إذن…

سيزعمون بأن العيب على أنفك,

ما كان عليه أن يشتم الغدر

كان عليه أن يكتفي باشتمام العطر لا غير

حتى لو كان رديئا !!!!

اننا في زمن شقي يا أختي

قل للذي آذاك هنيئا إن الله لا ينسى

أسماء

Laisser un commentaire